إذا كان عادل لا يحب سعادا و سعاد تحب عادلا فإن عادلا يهيم بأمل و
المعجبة جدا بعمر الذي وهب حياته للثورة بينما كان نصر يقف حائرا بينهم
أما سوسن فقد أرجأت الموضوع برمته لحين بلوغها التقاعد كي يكون لديها فرصة
للتأكد من مشاعرها.
الجمعة، 27 ديسمبر 2013
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق