في عفوية تامة أخبرها أن أنفها جميل كما أخبرها أنه يريد أن يعرفها أكثر , تركته دون كلمة واحدة , عادت إلى البيت , نظرت في المرآة و تحسست أنفها , تابعته من بعيد , علمت كم يحبها , حاولت الإمساك بالهاتف , خانتها يدها , حاولت إرسال بريد إلكتروني , لم تطاوعها أصابعها , عادت أمام المرآة تتحسس أنفها.
الاثنين، 3 أغسطس 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق